على
الرغم من إقالته من ناديه إلا أن هذا الشاب يعامل معاملة الملوك والأمراء
في بلاده، تلك كانت إحدى الجمل التي قالها موقع فوكاتيف الإخباري الأمريكي
في تقرير له عن هدية الأمير الوليد بن طلال للمدرب سامي الجابر عقب إقالته
من تدريب الهلال واسترسل في الحديث عن المكانة والقيمة التي يتمتع بها
المدرب الهلالي السابق وأحد أبرز نجوم الكرة السعودية ونادي الهلال.
وتحدث الموقع عن الهدية الثمينة، السيارة البنتلي التي منحها إليه رجل الأعمال الأغنى في المنطقة العربية الأمير الوليد بن طلال، حيث قالت الصحيفة: "بعد إقالته بيوم واحد من تدريب الهلال، منح الأمير الوليد بن طلال، الرجل الأغنى في المنطقة العربية للجابر سيارة بنتلي كونتينتال إضافة لمبلغ عشرة ملايين ريال للهلال"، وقالت الصحيفة إن تلك الهدية هي الثانية من نوعها للمدرب بعد أن كان قد منحه واحدة أخرى عقب فوز الفريق على النصر في مسابقة الدوري.
وقالت الصحيفة في تقريرها إن الجابر له معاملة خاصة، حيث يعد الهداف الثاني للمملكة على مر العصور إضافة لظهوره في كأس العالم أربع مرات وقارنت الصحيفة بين خروج ديفيد مويس من المان يونايتيد وخروج الجابر وكيف أن خروج الجابر من الهلال كان خروجاً لائقاً تماماً لنجم له جماهيرية طاغية في البلاد، حيث قال التقرير إن سيارة مثل البنتلي كانت كفيلة بأن تزيل المرارة التي شعر بها مويس.
وكان للأمير الوليد بن طلال هو الآخر نصيب كبير من تقرير الصحيفة الأمريكية حيث قالت إنه أحد رجال الاقتصاد العالميين الناجحين للغاية، وتحدثت عن أنه سبق ومنح نادي النصر أيضاً 25 سيارة بنتلي بمناسبة فوزهم ببطولة الدوري، كما تحدث التقرير عن ردة فعل السعوديين على هدية الأمير الوليد للجابر قائلين إن الأمير الوليد ينظر للبنتلي على أنها مثل قطعة الحلوى في حين ينظر لها السعوديون على أنها سيارة فارهة.
وتحدث الموقع عن الهدية الثمينة، السيارة البنتلي التي منحها إليه رجل الأعمال الأغنى في المنطقة العربية الأمير الوليد بن طلال، حيث قالت الصحيفة: "بعد إقالته بيوم واحد من تدريب الهلال، منح الأمير الوليد بن طلال، الرجل الأغنى في المنطقة العربية للجابر سيارة بنتلي كونتينتال إضافة لمبلغ عشرة ملايين ريال للهلال"، وقالت الصحيفة إن تلك الهدية هي الثانية من نوعها للمدرب بعد أن كان قد منحه واحدة أخرى عقب فوز الفريق على النصر في مسابقة الدوري.
وقالت الصحيفة في تقريرها إن الجابر له معاملة خاصة، حيث يعد الهداف الثاني للمملكة على مر العصور إضافة لظهوره في كأس العالم أربع مرات وقارنت الصحيفة بين خروج ديفيد مويس من المان يونايتيد وخروج الجابر وكيف أن خروج الجابر من الهلال كان خروجاً لائقاً تماماً لنجم له جماهيرية طاغية في البلاد، حيث قال التقرير إن سيارة مثل البنتلي كانت كفيلة بأن تزيل المرارة التي شعر بها مويس.
وكان للأمير الوليد بن طلال هو الآخر نصيب كبير من تقرير الصحيفة الأمريكية حيث قالت إنه أحد رجال الاقتصاد العالميين الناجحين للغاية، وتحدثت عن أنه سبق ومنح نادي النصر أيضاً 25 سيارة بنتلي بمناسبة فوزهم ببطولة الدوري، كما تحدث التقرير عن ردة فعل السعوديين على هدية الأمير الوليد للجابر قائلين إن الأمير الوليد ينظر للبنتلي على أنها مثل قطعة الحلوى في حين ينظر لها السعوديون على أنها سيارة فارهة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق